وثيقة حكومية صينية أكدت العثور على أول مصابة، بكين لم تنشر صور المصابة رقم صفر والتي نقلته الى الصين و العالم.
وي ويكسيان المريض رقم صفر
شعرت بالتعب قليلا، لكن ليس مثل تعب السنوات السابقة، كل شتاء أعاني دائما من الأنفلونزا، لذا ظننت أنها الأنفلونزا
بريطانيا أيضا كشفت الحالة الأولى التي أدخلت الفيروس إلى البلاد
دارين بلاند، أكد أنه أصيب بالفيروس أثناء تواجده في منتجع للتزلج بالنمسا، ثم بدا في نشره قبل أسابيع من الإعلان عن أول إصابة.دارين بلاند المريض رقم صفر
كنت مريضا لمدة 10 أيام، لم أستطع النهوض أو الذهاب للعمل، وكنت أعاني من صعوبات في التنفس.علماء الأوبئة أكدوا أن معرفة المريض رقم صفر يساعد على كبح انتقال العدوى في المستقبل و فهم كيفية حدوث العدوى وتتبع البنية الجينية للفيروس ومعرفة الطريقة الصحيحة لوقفه والسيطرة عليه.
المريض صفر : القصة
عام 1906 دخلت حمى التيفوئيد أمريكا أول مرة و بالظبط في مدينة نيويورك وبدأت في حصد أرواح البشر، و الامر الغريب أن سبعة عائلات من الطبقة الأريستوقراطية هم أول من أصيب بهذه الحمة القاتلة و ماتوا، وكون الأطباء لا يعلمون شيئا عن هذا المرض الجديد قاموا بفتح تحقيق وتتبعوا خيوط القضية إلى ان وجدوا عاملا مشتركا بين العائلات الأريستوقراطية وهو الطباخة مالون أو ماري تيفويد، لكن لم تكن تعلم ماري أنها ناقل عديم الأعراض، او بصحيح العبارة ال PATIENT 0.
المريض الصفر هو مصطلح فعلم الأوبئة يعني أول شخص أصيب بالفيروس أو أول من نقل الفيروس لمنطقة ما.
المصطلح استعمل أول مرة في الثمانينات بالتزامن مع غزو الإيدز للأمريكا، والمريض الصفر فهذه الحالة هو غيثان دوغاس وهو مضيف طيران كندي مثلي جنسيا يقال أنه أول شخص جلب الأيدز لأمريكا، لكن في ما بعد تبين أنهم على خطأ، كون المرض قدم إليهم من جزر الكرايبي قبل 10 سنين.
والأمر كذالك بالنسبة لمرض الإيبولا حيث سمي المرض بهذا الاسم كون الأطباء ظنوا أن الفيروس أتى من نهر إيبولا الموجود شمال الكونغو الديموقراطية، لكن فيما بعد اكتشفوا أن المريض صفر في هذه الحالة هو طفل من غينيا حمل الفيروس عندما كان يلعب داخل تجويف لشجرة تعيش بيها الخفافيش.
المريض الصفر هو مصطلح فعلم الأوبئة يعني أول شخص أصيب بالفيروس أو أول من نقل الفيروس لمنطقة ما.
المصطلح استعمل أول مرة في الثمانينات بالتزامن مع غزو الإيدز للأمريكا، والمريض الصفر فهذه الحالة هو غيثان دوغاس وهو مضيف طيران كندي مثلي جنسيا يقال أنه أول شخص جلب الأيدز لأمريكا، لكن في ما بعد تبين أنهم على خطأ، كون المرض قدم إليهم من جزر الكرايبي قبل 10 سنين.
والأمر كذالك بالنسبة لمرض الإيبولا حيث سمي المرض بهذا الاسم كون الأطباء ظنوا أن الفيروس أتى من نهر إيبولا الموجود شمال الكونغو الديموقراطية، لكن فيما بعد اكتشفوا أن المريض صفر في هذه الحالة هو طفل من غينيا حمل الفيروس عندما كان يلعب داخل تجويف لشجرة تعيش بيها الخفافيش.